قال تعالى: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]
وإن لم يتستطع ، فعليه إطعام مسكيناً عن كل يوم
وإذا أخر المسلم الصيام بلا عذر حتى جاء رمضان آخر وهو لم يصم بدون عذر فإن عليه القضاء مع الكفارة جميعاً يجمع بينهما، يصوم ما عليه ويكفر إذا كان قادراً عن كل يوم مسكينا، يجمع بين القضاء وبين الكفارة؛ لكونه فرط بالتأخير بدون عذر شرعي، فإن عجز لكونه فقيراً كفاه الصيام وسقطت عنه الكفارة لفقر
بادر بتوكيل جمعية نماء الاهلية للإطعام نيابة عنك ..